وجهت طهران رسالة إلى مكتب الأمم المتحدة في فيينا تفيد بامتلاكها أدلة واضحة تؤكد مسؤولية إسرائيل على حادثة اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده.
ومن جانبه أكد وزير الدفاع الإيراني، أمير حاتمي، أن الرد على جريمة اغتيال فخري زادة قادم وحتمي، وسيكون قاسيا، بحسب تعبيره.