تجدد القصف في محيط إقليم كاراباخ بين الجيشين الأذربيجاني والأرميني رغم إعلان واشنطن هدنة إنسانية بين الطرفين.
وقال الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف إن بلاده قبلت بالهدنة ووقف إطلاق النار من أجل تبادل الأسرى والقتلى معلنا سيطرة بلاده على 17 قرية جديدة في الإقليم المتنازع عليه.