يحتجّ آلاف الطلبة في حرم عدد من الجامعات الأميركية استنكارًا للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ورفضًا لسياسة الولايات المتحدة الداعمة لدولة الاحتلال. وتُعَدّ كليات الأعمال في هذه الجامعات مصدرًا مهمًا لتغذية موارد الأخيرة، ويلعب خرّيجوها دورًا مهمًا في تجديد دماء الاقتصاد الأميركي.